المحاور سيكون قد قام بالفعل بتكوين انطباع عن الشخص أمامه من خلال سيرته الذاتية. لذلك الإجابة عن ذلك السؤال يساعد المحاور في التأكد من مصداقية الشخص الذي يبحث عن وظيفة.

مثال :”أرغب في العمل معكم لأن شركتكم معروفة بابتكارها وريادتها في السوق، أعتقد أن مهاراتي وخبرتي في مجال البرمجيات يمكن أن تساهم بشكل كبير في تحقيق أهداف الشركة وتطوير منتجاتها.”

في البداية، يجب أن تتوافق المهارات الشخصية مع متطلبات العمل المطلوبة.

مظهرك مهم جدًا عند المقابلات لأنه يعطي الانطباع الأول عنك.

كما يتم طرح أسئلة لقياس الدوافع والحافز للعمل، مثل "ما هي دوافعك للعمل في شركتنا؟"، مما يساعد في التعرف على مدى اهتمام المرشح بالشركة ورؤيتها.

ويمكن أن تكون الإجابة على هذا السؤال كما يلي: "نعم، أمتلك من الاحترام والاحترافية ما يكفي للتعامل مع جميع الشخصيات مهما بلغت درجة صعوبتها".

الهدف: معرفة مدى تقبل المرشح للنقد البناء واستفادته منه.

بعد الاطلاع على نوعية الأسئلة الاستفزازية في المقابلة الشخصية المحتملة، تجدر الإشارة إلى أن هناك مجموعة من المهارات التي يجب أن تتواجد، على الأقل معظمها، في السيرة الذاتية عند التقدم لوظيفة في شركة أو مؤسسة.

هذا الأسئلة الاستفزازية في المقابلة الشخصية السؤال مستفز لأنه يفترض افتراضات أنك تركت العمل بعد مشكلة، وأنك بعدما تركت العمل أظهرت سببا غير حقيقي لتركك للعمل، وهذا يمكن أن تتعرض له في مقابلتك ويمكنك الرد بكل هدوء بالآتي:

والآن بعد اطلعنا على أهم الأسئلة التي قد تطرح في مقابلة العمل، تعال معنا نخبرك بأسرار النجاح في مقابلة شخصية جاهزة وكيف تحضر نفسك لها.

هذا السؤال أيضًا من أشد وأكثر أسئلة استفزازية في المقابلة الشخصية، فهو يفترض أن مجرد الانتقال يعود دائمًا إلى رغبتهم في التخلص منك وأنك ترى نفسك عبئًا على الشركات فيدفعك إلى زاوية ضيقة من الدفاع عن نفسك.

يختبر المدير في هذا السؤال مدى استقرار الأسرة، لذلك يجب الرد عليه بكلمات قصيرة وبابتسامة هادئة.

يهدف هذا السؤال إلى قياس قدرة المرشح على إجراء تحليلات منطقية، إذ يقع المنزل في القطب الشمالي نظرًا لأن الإمارات جميع جدرانه تواجه الجنوب، والدببة في القطب الشمالي هي دببة بيضاء فقط.

ويمكن أن تكون الإجابة على هذا السؤال كما يلي: "سأعمل على تحديد مواعيد ثابتة ومنتظمة لمكالمات الفيديو، حتى يشعر أعضاء الفريق بتماسكهم، ويظل الجميع على إطلاع دائم بكل جديد".